فى أغلب الأحيان المواقع التى لديها سمعة طيبة لن تطلب منك مقابل مادى نظير نشرك لمقالة بداخلها بل إذا كانت مقالتك جيدة حقاً وتستحق النشر سيقومون بهذا مجاناً ويتيحوا لك إمكانية نشر رابط موقعك بداخلها كتقدير لمجهودك المبذول فى كتابة المقالة .
عادةً ما تكون الروابط من هذه المواقع لا تتبع لكن تأثيرها الإجمالي يساعد كثيرًا.
أخيراً يجب التنويه أن تنفيذك لأى طريقة من هذه الطرق التى تندرج تحت المنطقة الصفراء أو الحمراء يقع تماماً تحت مسؤوليتك الشخصية وأننى قد قمت بمشاركتها فى هذه المقالة حتى تكون مُلماً بأكبر قدر ممكن من طرق بناء الباك لينكس ولكننى لا أنصح بها ولا أوصى بها بأى حال من الأحوال .
نعم ، الرابط على مستوى الموقع ليس جيدًا عندما يتعلق الأمر بقوة الرابط ولكنه مثالي لوضع رابط قصير المدى لاكتساب حجم زوار عالي ، أي يمكنك القيام بذلك من خلال عرض خاص قصير المدى.
من وجهة نظر المستخدم ، توفر الروابط الخلفية وسيلة للأشخاص للعثور على مصادر أخرى للمعلومات حول نفس المواضيع أو ذات الصلة.
ما هي تقنيات بناء الروابط الأخرى التي تتبادر إلى ذهنك؟ شاركهم في التعليقات أدناه وسنقوم بتحديث المقال.
قبل البدئ فى مشاركة الطرق معكم يجب أن أنوه عن بعض الأشياء الهامة للغاية يجب أن يعلمها كل مديرى المواقع الذين يبحثون عن الحصول على زيارات من محركات البحث سواء فى المحتوى العربى أو الأجنبى.
ثم اذكر البدائل المختلفة للرابط المعطل بما باك لينك في ذلك موقعك.
جمعنا فيها جميع المعلومات التي سوف تحتاجها لبناء الروابط الخلفية الجديدة لموقعك، فاحذر فهناك روابط قد تضر بموقعك وستعرف لماذا عندما تبدأ في الغوص في قراءة المقال.
يعتبر الباك لينك هو رابط من موقع إلى موقع آخر، إذا كان الموقع أ مرتبط بالموقع ب، في هذه الحالة يقال إن الموقع (أ) قد منح الموقع (ب) رابط خلفي، ونجد أن:
أما عن كيفية عمل باك لينك بشكل يدوي، سنخبرك بأفضل الطرق في السطور القادمة.
هناك الآلاف من الصفحات التي تسرد أدلة أو أدوات وترتبط بها.
الثأتير على المواقع الأخرى وبالتالي تعيد صياغة مقالاتك وتضع رابط موقعك، مما سيمنحك المزيد من الزيارات والمزيد من الباك لينكس.
يمكنك أنت كذلك استخدام الانفوجرافيك للحصول على باك لينك عالي الجودة من مواقع ومنصات نشر مختلفة، ابحث عن المواضيع الشائعة وحديث الساعة في دائرة نشاطك وألف قصة مصورة على شكل انفوجرافيك ومن ثم قم بنشرها على قنواتك التسويقية المختلفة.